معلمتي في الجيم تُغويني داخل مكتبها في الكلية
دخلت مكتبها بعد انتهاء التمارين، وقطرات العرق لا تزال تلمع على عنقي. نظرت إليّ من فوق نظارتها الرياضية، وابتسمت تلك الابتسامة التي لا يخطئها جسدي. أغلقت الباب خلفي ببطء، ثم همست: "اليوم سأريك عضلة مختلفة." اقتربت مني، وضعت يدها على صدري المتعرق، وبدأت تمرر أصابعها نحو الأسفل. كانت قوية، صارمة، لكنها شهوانية إلى أبعد حد. جلست على المكتب، فتحت ساقيها وقالت: "أثبت أنك تلميذ مجتهد." ولم أتردد… فقد تحولت تلك الحصة إلى درس في المتعة لا يُنسى.