مراهقة روسية شقية يفتح أخوها غير الشقيق باب المتعة الخلفية
دخلت غرفته ترتجف، ترتدي قميص نوم شفاف، وعيناها تقولان أكثر مما تتحدث. لم يكن أخاها بالدم، لكنها كانت تعرف أن شيئًا بينهم سيتغير الليلة. جلس خلفها، يداه تتحسسان خصرها النحيف، فشهقت بصوت خافت وقالت: "من الخلف… فقط، كما حلمت." انحنت له، فتنة كاملة في جسد مراهقة متوحشة. تسارعت الأنفاس، وبدأ الدخول ببطء، وسط تأوهاتها الروسية المثيرة. كل لحظة كانت ممنوعة… وكل صرخة كانت إعلانًا لانهيار المحرمات. في تلك الليلة، المتعة كانت بلا حدود، والندم لم يكن له مكان.