زوجي عظيم… لكن خادمه يضاجعني بطريقة لا تُقاوم

views

كان زوجي نائمًا في الغرفة المجاورة، مُرهقًا من عمله كعادته. أما أنا، فقد كنت أشتعل رغبةً منذ أن دخل الخادم الشاب ليقدّم لي القهوة. عيناه الجريئتان، وعضلاته تحت القميص الرقيق، كلّها كانت تقول لي: "دعيني ألمسك". اقترب بصمت، وضع الصينية، ثم همس لي: "هل تحتاجين شيئًا آخر سيدتي؟" أمسكت بيده ووضعتها بين فخذيّ، فتنفّس بعمق… وبعد لحظات، كان يدفع داخلي بقوة بينما أعض شفتي كي لا يسمعنا زوجي. نعم… زوجي مثالي، لكن خادمه يعرف كيف يملأني بلذة لا يعرفها أحد.

Bir yanıt yazın

E-posta adresiniz yayınlanmayacak. Gerekli alanlar * ile işaretlenmişlerdir